10 نصائح لجعل الرعاية النهارية أسهل للجميع (وفقًا للخبراء)

قم بتغطية الأساسيات: الموقع وساعات العمل

إذا كنت جديدًا في لعبة الرعاية النهارية ، فتعرفي على هذا: أكثر أوقات الصباح ازدحامًا في حياتك المهنية قبل رضيعك كانت نزهة. عندما تضيفين إضافات مثل مجموعتين من الملابس ، وحفاضات عليها ملصقات ، وزجاجات مُعدَّة ومُعلَّمة ، وأغذية أطفال إلى قائمتك - بالإضافة إلى الروتين تحت رحمة إطعام طفلك وارتداء ملابسه وتهدئته وتربيته العامة قبل المغادرة - يأخذ الصباح تجربة جديدة تمامًا المعنى. حافظ على بساطة اللوجيستيات ؛ تأكد من أن رعايتك النهارية مريحة ومفتوحة خلال الساعات التي تتوقع أن تحتاج فيها إلى تغطية.

تعرف على نسب الأطفال إلى الكبار وكن على دراية بها

وفق ChildCare.gov ، "تساعد النسب المنخفضة من الأطفال إلى الكبار وأحجام المجموعات الصغيرة على ضمان حصول طفلك على ما يكفي من الاهتمام الفردي من شخص بالغ متاح لرعاية الاحتياجات الفريدة لكل طفل. يساعد هذا الأطفال على الشعور بالأمان والأمان ويقلل من الشعور بالإرهاق - لكل من الأطفال والبالغين. " نظرًا لأن البالغين أكثر قدرة على المشاهدة والاستجابة لمجموعة أصغر ، سيكون الأطفال أقل عرضة للإصابة أو مرض. افحص

متطلبات الدولة هنا. بشكل عام ، كلما كان الأطفال أصغر سنًا ، يجب أن يكون عدد البالغين المدربين حاضرًا ، ويجب أن يكون حجم المجموعة أصغر.

اقبل أنه سيكون مرهقًا في البداية

ستكون الأيام والأسابيع الأولى من ولادة طفلك في الحضانة صعبة. سوف تقلق. سوف يبكون. قد تبكي. إذا قبلت أنك تجري ماراثونًا ، وليس عدوًا سريعًا ، فسيصبح صباحك الصعب في النهاية نادرًا ، وستجد نفسك تصل إلى نقطة الالتقاء لتجد طفلك مندمجًا بسعادة وغير مستعد تمامًا لذلك غادر.

أثناء عملك خلال الأشهر الأولى من الرعاية النهارية ، ستشكك بلا شك في اختياراتك. لكل مقال يشير إلى أنه يمكن أن يكون هناك ملف تأثير سلبي على طفلك في الرعاية النهارية، هناك واحد آخر يشير نحو a نتيجة إيجابية لطفلك من التواجد في بيئة رعاية جماعية. فقط تذكر أنه بغض النظر عما يقوله الخبراء ، فأنت الخبير في شؤون طفلك وكيف يتكيف مع رعاية الأطفال.

نقل

وفقًا لـ Karen Nemeth ، EdM ، عبر naeyc.org، يجب ألا يخشى الآباء من مشاركة المعلومات مع مقدم رعاية الأطفال ، لأنه "كلما عرف المعلم أكثر عن طفلك ، كلما كان بإمكانهم دعم اللعب والتعلم والنمو بشكل أفضل. وكلما عرفت كيف يقضي طفلك يومه ، كلما كان بإمكانك دعم التعلم في المنزل بشكل أفضل. تذكر أنك والمعلم تهتمان برفاهية طفلك ".

إذا وجدت أوقات الاستلام محمومة ، فحاول إشراك مقدم الرعاية النهارية لطفلك عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية أو أثناء وقت المغادرة. كلما زاد فهم المعلمين لما يجعل طفلك فريدًا ، زاد قدرتهم على تلبية احتياجاته وتشجيع التقدم والاحتفال بالإنجازات كل يوم.

لا تتباطأ

كنا هناك. قد يكون تركك صغيرًا أمرًا مؤلمًا ، خاصة إذا كانت تعاني من انهيار كبير. ولكن من أجل سلامة الجميع ، من الأفضل أحيانًا التقبيل والهرب. تذكر ، التراجع عنهم وليس أنت. البكاء في السيارة - إذا كنت بحاجة إلى ذرف الدموع - يهيئ أطفالك لتحقيق المزيد من النجاح مما لو كنت تفعل ذلك أمامهم.

إنشاء الروتين

"معظم الأطفال الذين يدخلون مرحلة ما قبل المدرسة قادرون اجتماعيًا وعاطفيًا على تنظيم عواطفهم وسلوكياتهم ذاتيًا ، مما يعني زيادة توقعات طفلك حول مهام الرعاية الذاتية - مثل ارتداء الملابس ، وارتداء الأحذية ، والاستعداد لمغادرة المنزل باستخدام "المساعدة" اللفظية بدلاً من الجسدية لإكمال المهام حيثما أمكن - يمكن أن يساعد بشكل كبير أثناء انتقاله إلى بيئة رعاية نهارية جديدة "، تشرح ليديا كريس ميس ، دكتوراه ، الطفولة المبكرة والتعليم الابتدائي مستشار.

الترجمة: أعط طفلك مهمة من شأنها إشراكه في عملية الذهاب إلى الحضانة كل يوم. دعهم يضعون حفاضاتهم في حقائبهم أو يرتدون أحذيتهم أو يحزمون وجباتهم الخفيفة. يصبح الروتين الذي يتضمنهم روتينًا يمكنهم احتضانه.

تحدث عنها

في أطفال صغار استثنائيون، بواسطة Hoffman & Hughes ، "يُظهر البحث الآباء الذين يبدأون في إعداد أطفالهم للمدرسة من خلال التحدث عن التوقعات في المدرسة ، والمدرسة المناسبة تساعد السلوكيات والانخراط بانتظام في أنشطة الاستماع "الجلوس" على تسهيل الانتقال إلى مرحلة ما قبل المدرسة من خلال تمثيل الروتين والبناء الثقة بالنفس ، والفضول ، وضبط النفس والمزيد. "كلما تحدثت معهم أكثر حول ما سيحدث ، قل القلق من الانتقال إلى الحضانة عندما يحدث ذلك بالفعل.

اضبط جدول الرعاية النهارية

بصفتك أحد الوالدين ، فأنت صاحب السيادة في تحديد أفضل وجبة خفيفة ، وقيلولة ، وشاشة ، وحمام ، ووقت نوم - حتى لو لم يكن الأمر في بعض الأحيان كالساعة. ومع ذلك ، عندما يبدأ طفلك في الرعاية النهارية ، فإنه يعتاد على إيقاع مختلف تمامًا خلال اليوم. لجعل الحياة أسهل عليك وعلى طفلك ومقدم الرعاية النهارية الخاص بك ، تعرف على الجدول الزمني الذي يتبعه طفلك خلال الأسبوع ، وحاول التوافق معه في عطلة نهاية الأسبوع. فقط ضع في اعتبارك - قد يكون طفلك أكثر إرهاقًا في عطلة نهاية الأسبوع وقد يغفو لفترة أطول.

امنح نفسك دقيقة

إن التكيف مع وظيفة خارج المنزل - بافتراض أن هذا هو السبب في أنك قررت السير في مسار الرعاية النهارية بدوام كامل أو جزئي - ليس بالمهمة اليسيرة. قد يكون الشعور بالتمدد والنحافة في اتجاهات متعددة أمرًا ساحقًا في بعض الأحيان. حدد دقيقة قبل اختيار أطفالك من الحضانة لتفعل شيئًا ما لنفسك. سواء كان الأمر بسيطًا مثل الانتهاء من قهوتك في سيارتك أو السماح لنفسك بـ 15 دقيقة للمشي السريع ، ستجد نفسك متجددًا وجاهزًا لارتداء عباءة Super Parent مرة أخرى.

أظهر الامتنان

أنهت إحدى الأمهات التي تحدثنا معها لتوها سنتها الأولى من رعاية الأطفال بدوام كامل ولخصت هذه الفكرة بشكل مثالي. "استثمر في القائمين على رعايتك - بغض النظر عن مدى انشغالك عند التوصيل أو الاستلام. خذ وقتًا للدردشة معهم حول طفلك في بداية ونهاية اليوم. كن ودودًا ولطيفًا بغض النظر عن مدى انشغالك ، لأن هؤلاء الأشخاص يعتنون بأفضل شيء لديك! قم ببنائها بحيث تكون في أفضل وضع ممكن لبناء طفلك ".

فوربس يدعم هذا الخط الفكري ، نقلاً عن مستشارة التطوير التنظيمي والقيادي ماري أباجاي. "لا يهم المكان الذي نجلس فيه في المخطط التنظيمي ، حيث يساعد قول الشكر لمن هم فوقنا أو من حولنا أو أسفلنا على أن يشعر الجميع بالتقدير والتقدير والمكافأة. والتأثير غير المباشر للامتنان هائل: فالأشخاص الذين يشعرون بالامتنان هم أكثر عرضة للشعور بالسعادة ونشر تلك السعادة ، وزيادة الثقة والتعاون بين الزملاء ".